دعونا نعود إلى الحديث، حيث كان كازوما منحنيًا، نقيًا في درج الخزانة، أيناه ضيقتان ووجهه شاحب... كان رين يراقبه.
رين:
هل تبحث عن شيء مهم؟
كازوما:
سوف تسعى إلى تحقيق شيء سعيد للغاية.
رين:
كازوما، إذا كانت هذه فائدة مهمة، أخبرنا عنها.
كازوما: (يبتسم)
لقد وجدت ما احتاجه.
أرى صورة كبيرة ما. إنه رجل أسود اللون، ويرتدي نظارة سوداء اللون، ويرتدي نظارات سوداء... شعره أسود اللون على شكل لفات.
فقه رقيقان للغاية، وشفتيه تختلف عن تمتاز بها.
سترة ذات لون أبيض داكن.
توجد على جبهته أربع نقاط متنوعة علامة مربعة.
رين: (عينا تتألقان ووجهها عابس)
إذا كنت تبحث عنه، لنعامله وتعرف التي تليق به.
كازوما:
لقد قررت أن أتركك عندما يحين الوقت المناسب...
ليس من دون سبب مؤلم بسبب هذا.
كازوما:
لاعلم... وأعلم أنه تم العثور على هذا في مكان الحادث.
الأيام الماضية تعود مرة أخرى.
كان هذا الرجل يتجول في شوارع عشيرة تينما.
... بينما كان يمسك هاتفه على أذنيه.
الرجل: (بصوت أجش)
لقد وجدتها. لوحة المفاتيح.
اختر صوتًا على الهاتف.
دخلت بسهولة.
رجل:
بالطبع لن تكون هناك أي عقبات... سمحت لي الزعيم القبلي بالمرور.
وبدأت الأحداث مع كازوما تحت الكوخ مع زعيم القبيلة.
كازوما: (العروق منتفخة على جبهته)
من فضلك يا رئيس، دعني لكن.
الرئيس: (يصرخ بصوت عالٍ، فمه مفتوح على صرخة من الغضب)
ابتعد عني!
كازوما: (يرد بنفس الطريقة)
لن أهرب! هل تسمعني أيها الأحمق العجوز؟
الشيخ :
المادة 51 تمنعنا من الخروج... والقانون ينطبق على الجميع.
دعونا نرى كازوما... إنه لا يفعل شيئًا، لكنه يبقى صامتًا وهادئًا... وكأنه يحذر بهدوء من الهدوء الذي يسبق العاصفة...
يضغط كازوما شفتيه معًا، وعيناه وحاجباه مقوسان، مما يكشف عن توتره.
ثم نرى كازوما يركع على الأرض... وكأنه يركع ضد إرادته.
كازوما:
أرجوك، أريد الرحيل، ليس من أجل أحد... بل من أجل نيتش. ضع نفسك مكاني.
الشيخ :
اخرج من مكتبي أيها الطفل المدلل.
بدأت الدموع تتساقط من عيون كازوما... وكأن الدموع نفسها كانت تنتظر هذه اللحظة للتعبير عن حريتها.
كازوما:
من فضلك، سأفعل أي شيء، فقط أعذرني.
... ألا ترى أن حالة نيتش تسوء كل يوم؟
الشيخ :
سأسمح لك بالمغادرة غدًا. فقط اصمت.
كازوما: (يرفع رأسه على أمل)
حقًا؟
الشيخ :
فقط أحضر طبيبًا ولا تضيع جهودي.
كازوما: (يمسح دموعه بابتسامة أخيرة مليئة بالأمل)
لن تخيب ظني فيك... أعدك أن يانيتش سوف يشفى.
نرى كازوما يغادر الكوخ، ويضع أصابعه على شفتيه ويصفر، فيملأ الغابة بأكملها بالصوت.
نرى الهدوء، ثم يتحول الهدوء إلى صوت حيوان بري قادم يركض.
We see an animal with a long neck but a spider's head, with a long tail and a knife on that tail.
It has a shell like a turtle's,
and legs like an elephant's.
Kazuma: (hugging the monster's head)
I missed you so much, Rathleus.
Kazuma rides on Rathleus, raising his hands and shouting a cry of joy and victory as Rathleus forms a wing out of thin air.
Kazuma was focused on the fence surrounding the clan...
Kazuma:
Nitch, hold on until I do the impossible.
Kazuma searched everywhere for Nitch... on every side, in every alley.
Kazuma shouted everywhere, hoping to find Nitch.
Meanwhile, Kazuma began to feel anxious as his veins took control of him and rained down from his face onto the ground.
Kazuma went into the forest to look for him, only to find Carmen unconscious under a tree, with purple spots appearing on his face... It was clear that his condition was getting worse every day.
The weather changed from sunny to rainy, and it poured down from the sky like a poisonous thread.
Kazuma rushed over, his heart beating like a drum.
Kazuma carried Nitch on his back.
Tears fell from Kazuma's eyes, thinking that Nitch had passed away.
